فاعترف له القس بأن الكتاب المقدس محرف.
وبعدها بسنوات قابل أحد المبشرين من النصارى وسأله: ما هدفكم؟!
فأجابه المبشر: تدمير الإسلام.
ومن وقتها أخذ يسأل عن الإسلام...
ثم قرأ القرآن كاملاً من الفاتحة حتى سورة الناس...
فأبهرته صفات الله العظيمة والتي لم يراها في الكتاب المقدس الذي يذكر أن الله قد صارع يعقوب فغلبه يعقوب.
بعدها اعتنق بير فوغل الإسلام...
وهو الآن يقدم المحاضرات للتعريف بالإسلام في ألمانيا...
وفى نهاية كل محاضرة يسلم العشرات من الألمان.
بعد إسلامه سمى نفسه " ابو حمزة صلاح الدين بيير فوجل"...
وقرر البقاء في ألمانيا لينشر الإسلام...
فأسلم على يديه حتى الآن أكثر من 3 آلاف شخص حتى لقب بفاتح ألمانيا.
الحمد لله على نعمة الاسلام